This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وهجرته كي استريح من العناء..
فوجدته في غربتي وغيابي !...
فوجدته في غربتي وغيابي !...
كان يحبها بطريقه أبويه اكثر من كونه مجرد حبيب ، كان يرتعد قلبه من الخوف حين تستمع لأغنيه حزينه"...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كان رَجٌـلاً غريب، لم يتوقف يوماً عن أخباري بأنه لا يريـد الحـديث معي، ولا أدري لماذا أشعر بالإرتياح في كل مرة...
ربِّ هذه العشر المباركات، بها أقسمت وبفضلها أكرمت؛ اصلح حالي وتولَّ سؤالي وكن مآلي واتكّالي...
"لم يكن بإمكانه أن يصدق أن الزمن استطاع أن يُحدث مثل هذا الخراب، ليس في حياته وحسب، بل في كل شيء".
Forwarded from -رَسائل لن تصلٌ |⃟:〆²⁰⁰⁸.
سأل أحدهم:أيكتفي المحب بالحدس..!
فأجاب :عندَ القلب الخبر اليقين"...
فأجاب :عندَ القلب الخبر اليقين"...
Forwarded from -رَسائل لن تصلٌ |⃟:〆²⁰⁰⁸.
-هل تمشي سعياً ، أم هرباً؟
-مللاً...
-مللاً...
Forwarded from -رَسائل لن تصلٌ |⃟:〆²⁰⁰⁸.
ثلاث ارباع الحُزن، ظَن...
وإن كَان وِصالي مُحرماً ، فَـمَن الذي أفتى لَك بأن هَجري حَلال!...
نتوارى أحيانًا خلفَّ صيغ الجماعة، ونحنُ نريد بها فردًا واحدًا"...
ولرُبّما كان التخلي أعلى درجات الحُب ؛ ما تَركك إلا لأنه أحبك
"فإذا خفتِ عليه ، فـ ألقيه...
"فإذا خفتِ عليه ، فـ ألقيه...
"دع حبك جانبًا.. أنا أفتقد صداقتك، أفتقد الثرثرة لساعتين عن ما إذا كان للفجل فائدة أم لا."...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"ولقد ذكرتُك بالدُّعاء في سَجدتي
حتى نَسيت بأنني المهمومُ "...
حتى نَسيت بأنني المهمومُ "...
-رَسائل لن تصلٌ |⃟:〆²⁰⁰⁸.
"ولقد ذكرتُك بالدُّعاء في سَجدتي حتى نَسيت بأنني المهمومُ "...
"لا خيب الله الكفوف الداعية"
يا مَن هوى ، ثم قسى ، ثم جفى ، ثم مشى ، ثم ابتعد ، يا مَن كذب ، ثم تعب ، ثم ندم ، ثم بكى ، ثم اشتكى ، ثم نظر ، ثم عرف ، اي ذنبٍ إقترف ، ثم إنتهى ذاك الهَوىٰ "...
رُبما لم تَعد تُجيد كتابة الرسائل أو رُبما صار الأمر ثقيلاً عليك حسناً انسخ ما يلي " أفتقدك جداً ، ومن أيام أفكر في الكتابة لك و لا أعرفُ الطريقة التي تصلك بها رسالتي ، لكني أفتقدك حقاً " ثم الصقها في مربع الرسائل و اختر إسمي ثم اضغط إرسال الأمر بسيط جدا عميق جداً.. !...
و يُخفي هواهُ و هو عِندي بَيّنٌ
و أخفيتُ حُبي و هو و الله يَعلمُ"...
و أخفيتُ حُبي و هو و الله يَعلمُ"...